مع بداية النصف الثانى من كل عام دراسى يكون مثل هذا المشهد مألوفا فى كل جامعات وكليات مصر...مجموعات من الطالبات أو الطلاب واقفين فى خط مستقيم أو حلقه غير مكتمله بعضهم يقف الى جوار احد الاساتذه مبتسمين للكاميرا التى تلتقط لهم صور تذكرهم لاحقا بأيامهم الاخيره فى حياة الجامعه الصاخبهلكن الصوره اليوم كانت مختلفه ....مجموعه من الطلاب تسلقوا عدة درجات أوصلتهم للتمثال المستكين فى القمه ناظرا لمبنى كلية العلوم بدمياط وجلسوا منتظرين فلاش الكاميرا لكن زميلا لهم لم يتمكن من الجلوس الى جوار رفاقه فى الدرجه الاخيره امام التمثال فصاح بهمارموه تحتاستجاب الرفاق بسرعه لطلب زميلهم حتى يتمكن من الظهور فى الصوره التاريخيه التى يستعد الواقف على الارض بحماس شديد يليق بالموقف لالتقاطهالم ينتظر تمثال على مصطفى مشرفه كثيرا فقد انتهت عملية التصوير وعاد الى مكانه لينظر الى كلية التربيه هذه المره
3 comments:
ايجابيه فى غير موضعها :)))
ومن كان صاحب التمثال؟
alzaher
مشرفه... العالم الجليل
Post a Comment