Thursday, January 29, 2009

Tuesday, January 27, 2009

death in gaza




بالامس شاهدت فيلم (الموت فى غزه) لجيمس ميللر والحائز على ثلاث جوائز ايمى ..الفيلم كما هو معروف كان من المقرر أن يدور حول حياة الاطفال فى اسرائيل وفى فلسطين ويبدأ من الضفه ثم يتجه فريق العمل للتصوير فى قطاع غزه وتحديدا فى رفح الا أن قتل ميللر على يد أحد الجنود الاسرائيلين غير خطه الفيلم واسمه واضطر باقى الفريق لتنفيذ رغبة ميللر بانجاز العمل
فى البدايه يأخذ الفيلم منحى عاديا يعرض لحياة نموذجين من أطفال فلسطين هما أحمد ونجلاء بدايه من الحياة الدراسيه والمواد المقرره والاصدقاء واللعب وحتى النشاط اليومى ويظهر فى الفيلم أحمد وهو داخل الفصل والمعلم وهو يسألهم عن سبب استهداف الجيش الاسرائيلى للاطفال فيجيبه أحدهم ان (اليهود) يخافون من أن نصبح يوما مقاومين ثم يقف احمد ليلقى على زملائه قصيدة سجل أنا عربى لمحمود درويش فى نبرة واثقه وانفعال شديد
يخرج معهم احمد ليريهم القبر الذى يرقد فيه صديقه الذى سقط برصاص الجيش الاسرائيلى أمام عينيه ويحكى لهم عن ان سر حبه للمقاومين هو أن يثأر من (الخنازير)كما يسميهم احمد
يصحبهم احمد للقاء بعض المقاومين الملثمين وتظهر الكاميرا احمد وهو يلعب مع أحدهم ثم تتجه كاتبة السيناريو ساريا شاه بالسؤال للشاب عن سر صداقتهم لاحمدبالرغم من صغر سنه فيجيبها بانهم يثقون به ويحبونها لذكائه الشديد وأنهم يساعدون هؤلاء الاطفال ابناء حيهم فى المذاكره وانه يساعدهم كذلك
تظهر الدهشه على ملامح الصحفيه وهى ترى الصغير يحمل مدفع خاص بالمقاومين التابعين لألوية الناصر صلاح الدين وتسالهم الا يعتبرون ذلك قتل لبراءة الطفل فيرد عليها المقاوم: ما يراه الطفل من قتل ودمار وهدم للمنازل هو اكبر اغتيال لبرائته
وكتفصيله عاديه فى حياة الفلسطينين تنقل كاميرا جيمس نقل سيارة اسعاف لطفل فلسطينى اصيب بطلق نارى وتنقل الكاميرا ذعر الطفل والمه من الاصابه ومحاولات المسعفين لانقاذ حياته ثم نقله للعمليات الى أن يخرج الطبيب ليخبر اهله باستشهاده وينتقل المشهد الى مراسم توديع الطفل ونعى المقاومه للشبل سالم الشاعر وبكاء احمد على جاره
تتأرجح النظره فى الفيلم بين التعاطف مع هذا الواقع وبين الاستغراب والسخريه أحيانا من هؤلاء الذين تهزمهم الاله العسكرية الباطشه ويقاومون المدرعات بالحجاره والمركبات الحارقه البدائيه وتظهر ازدواجيه النظره بوضوح حينما تعلق ساريا شاه على مشهد توديع احد الشهداء بالورود والزغاريد فتقول(انهم لايقدرون على مواجهه هذه الاسلحه فيحولون الموت الى انتصار)
حال نجلاء ليس افضل بكثير فالفتاه التى تصاحبها العدسه الى مدرستها الثانويه وتنقل ما تقوله المعمله عن النكبه وتقلص الاراضى الفلسطينيه بعد 67ثم تخرج نجلاء لترسم خريطه فلسطين على سبوره الفصل وتعود لتخبرهم عن حلمها بأن تصبح محاميه( لتحكم بالعدل بين الناس) تعيش فى منزل بسيط للغايه ومنطقه تشبه لحد كبير المناطق العشوائيه فى مصر
تنتقل الكاميرا مع تجلاء الى منزلها القريب من الحدود مع مصر ويعيش فريق العمل لحظات الرعب التى تصاحب غارة فلسطينيه بالطائرات والدبابات لهدم منزل يشتبه الجيش الاسرائيلى فى وجود نفق لتهريب السلاح تحته
يعيش فريق العمل هذه اللحظات مع اهل احمد ونجلاء واهلها وعند العاشره يقررون العوده وامام اصرارهم على الخروج يشير عليهم الاهل بحمل راية بيضاء والاشاره بها للجنود ويخرج جيمس وساريا حاملا الرايه البيضاء ومصوبا ضوء الكشاف ناحيته وتنادى ساريا عليهم لتكشف عن هويتها وتقول انهما صحفيان بريطانيان لكن الاجابه تاتى على هيئة رصاصة فى عنق جيمس ميللر ويستمر اطلاق الرصاص على الباقين
تخرج المظاهرات فى اليوم التالى ينظمها اهالى المنطقه ووسط دموع نجلاء واحمد للتنديد باستهداف المخرج والمصور البريطانى وفى رساله فيديو يرسلها احمد الى ابناء جيمس يخبرهم انه حزين جدا لوفاة ميللر وانه قرر ان يعمل مصورا وأن صورة جيمس لاتفارقه


....


الفيلم موجود على موقع يوتيوب

على الحافه

على الحافة أقف ...أخشى الانزلاق وأشتهيه

Tuesday, January 20, 2009

فى مصر رجال

ترجع بالسلامه يا دومه

Sunday, January 18, 2009

شكرا لكم


شكراً لكم
شكراً لكم يا من مررتم فوق جرحي
فوق أشلائي كأني لست من باقي البشر
شكراً لكم
يا من ترون ما أعاني في حصاري واحتضاري ثم تنامون تحت أنغام القمر
شكراً لكم,.
أنا طفلكم
ماذا جنيت لكي أعيش في عذاب..
ونداء جرحي في عواصف صمتكم ..صوت وغاب
أنا طفلكم ..
هذا الذي يتمتموه بهجركم
شكراً لكم
فلسوف أروي من دمائي ترب هذي الأرض كي تجنوا بعزتي الفخار.
.فتفرجوا يا سادتي …وتأملوا فعل الصغــار
ثم اكتبوا عني مدي يومين في كل الجرائد بانبهار..
كي يستريح علي شقاء حكايتي انسانكم ..وضميركم.
.شكراً لكم
قد كنت أحسب أنكم مني..ولكن ليس مني من سلاني..أو بكاني في ثواني,
,ثم عاد إلي الوسائد والأماني
ليس مني ظلكم …
كلا ولا صمت لكم
يا سادتي
..يا سابحين بأدمعي ..ووعودكم..
شكراً لكم..شكراً لكم..

Friday, January 16, 2009

holocaust
























The grandchildren of the holocaust survivors are doing now to Palestinians exactly what was done to them by the Nazi
What do you expect from Palestinians?
Wait for more facts
copyrights are reserved for humanity
Just tell the the truth, all the truth and nothing but the truth
to the whole world

Monday, January 12, 2009

غدا يا جمليه



غدا يا جميله تبقى ابتسامتك مرسومة على وجهك
البرىء
تنظرين نحوى وأنا منكس الرأس
فتسألنى ابنتى هل تعرفها؟
وأنا من الآن أبحث عن اجابه

Sunday, January 4, 2009

واجبنا


بما اننا لا نملك حتى حق التظاهر واعلان رفضنا لما يحدث فان اخر ما نملكه هو خطوات بسيطه
اوله الدعاء الذى يشدد اخواننا فى غزه على انه مطلبهم الوحيد منا فلنبتهل لله مسلمين ومسيحيين ان يثبت هؤلاء الصامدين وينصرهم
ثانيا خطوه المؤازره النفسيه التى دعا اليها متخصص التنميه البشريه د.شريف عرفه ردا على اتصالات الصهاينه بالفلسطينين فى اطار الحرب النفسيه
للاتصال* توجه إلي أقرب سنترال أو كابينة تليفون أو من أي تليفون محمول.* اطلب كود فلسطين (00970) + كود غزة (8).* اطلب سبعة أرقام بشكل عشوائي علي أن تبدأ بثلاثة أرقام من الأرقام الآتية ( 213 -205 – 206 – 282 – 283 – 284 – 286
ثالثا التبرع بالدم فى فروع نقابة الاطباء وجمعية رساله والهلال الاحمر المصرى
فى فلسطين يقف الان رجال القسام الى جانب الجبهه الشعبيه وفتح والويه الناصر صلاح الدين فى وجه الصهاينه فلعينا نحن ايضا ان نتوقف عن الجدال الذى لافائده منه ونقوم بواجبنا

الاساءه الحقيقيه لسمعة مصر


Friday, January 2, 2009

أحب على ايدين اهاليكم فوقوا
يا بشر بصوا واسمعوا واقراوا
يا جدعان اسرائيل مستغله الاله العلاميه ومروجه صورة انها ضحيه حماس وصواريخ المقاومه وانها بتدافع عن نفسها وانتم هنا زى البغبغانات بترددوا كلام عن الاماره الاسلاميه على حدود مصر والمد الشيعى والاساءه لسمعه مصر والنيل من دورها
يا بشر
اكبر اساءه لسمعة مصر هو الكائن المسمى ابو الغيط اللى طالع يقول لنا ان زياره ليفنى المتعمده قبل العدوان بايام كانت لان الرئيس حس ان اسرائيل مقبله على الخوه دى فقال لهم هاتوا لى الست دى
ابو الغيط اللى قال ان حماس رافضه فتح المعبر ولما المراسلين والكاميرات فضحوه رجع وقال اصل فتحة المعبر ضيقه
اكبر اساءه لدورنا وتاريخنا هو قمع المظاهرات ومنع الناس من صلاة الجمعه الا بعد الاطلاع على البطاقات الشخصيه لمعرفه اذا كانوا من اهل المنطقه ولا لا
اكبر اساءه اننا قاعدين هنا نقول ان حماس بتستغل دم الفلسطينين وبتستغل ده اعلاميا وسياسيا وبتعتدى على الفصائل التانيه وعلى الرغم من ده حماس وفتح والجهاد والجبهه الشعبيه والويه الناصر صلاح الدين وكل الشرفاء فى قلب المعركه بيقصفوا بصوراريخهم المتواضعه وبيقدموا افرادهم فى القصف وانتم قاعدين بتحاكموا الناس بالكيبورد
اكبر اساءه هى منظرنا كشعب واحنا ساكتين على تصريحات مبارك بان المحتل هو اللى يحدد مين يدخل ومين يخرج
بذمتكم انتم فكرتوا فى جمله زى دى معناها ايه
اكبر اساءه اننا نسكت على ضرب حدودنا بالصواريخ وده جزء من امننا القومى ومابالك بان اللى بينضرب ده اخوك
وياريتنا بنتظاهر ولا حتى بنسكت ده احنا حتى بنتهم اللى بيصرخ ويتظاهر بانهم حنجوريين وعملاء لايران وسوريا
الامن المصرى بيعتقل المتظاهرين دى محلتش فى تشيلى وفنزويلا