فى اطار حرص مصر الدائم على صحة مواطنيها وخوفا من وصول وباء انفلونزا الخنازير الى اراضيها لا قدر الله اختارت صديقى الدكتور شادى عدنان ليكون فى حائط صدها المنيع امام هذه المرض .شادى الذى انضم حاليا لفرق الحجر الصحى بمطار القاهره يتعامل مع القادمين الى مصر كما نصحته تعليمات وزارة الصحه المقتضبه بأن يشتبه فى كل صاحب مناخير- أكرر - مناخير حمرا
لكن وسط هذه العمل الشاق للجمال نصيب أيضا فيتعامل شادى مع قادمات ...جميلات ...من اخواتنا فى القطر اللبنانى الشقيق والبلد المسلم العظيم تركيا وفاتنات روسيات كان من بينهن من دفعته لكتابة هذه الابيات:
وجاءت إلى الحجر روسية ومن بين صحبي نظرت إلي
وكنت هناك ببنطال (جينز) و قفاز يد و (ماسك) و زي
فلم تر مني سوى جسم فحل ولم يبد وجهي سوى مقلتي
وما غاب منها عني الكثير قليل كسته وليس خفي
فما خفي منها سوى ربعها بتركيز بصر ليس عصي
ولما أتتني وضحكت جننت عملت أصما فمالت (شوي)
فلولا الكمامة قبلتها ولولا الكمامة (تفت) علي
4 comments:
ههههههههههه
حلوة يا احمد اووووى
ازيك
واحشنى
"مناخير حمرا"
يا خبر اسود!
بدراوى
الفايس بوك وحش قوى من غيرك
هاحاول اعوض غيابك ده بمدونتك الجميله
alzaher
شفت التعليمات العبقريه
Post a Comment