Monday, February 9, 2009

الطغيان هو الذي أوصلنا الي هذه الحالة، مما جعل قبول الرأي الواحد عادة ذميمة، فالطغيان هو المعزوفة الحزينة للتاريخ المصري، مما خنق كل مبادرة
وتاريخيا يعتبر الحاكم إلاهًا حتي يسقط. وتاريخيا يضع نفسه فوق النقد حتي يرحل، وهو التاريخ والجغرافيا حتي يأتي غيره
ومازلنا بعيدين عن التعليم الحقيقي. الذي يجعل الشعب كله خلية متحركة، ولا يرغب أحد رغبة حقيقية في أن يتعلم الشعب، فعندئذ سيعرف حقوقه ويتعلم كيف يطالب بها، وكيف يحصل عليها
كلمات لجمال حمدان من حوار له مع هيكل

5 comments:

لبنــــــــــى said...

تعودنا على الديليفري حتى بافكارنا
تعلمنا ان فلانا اذا نطق قال الراي الصواب
لم نعد نقرا
لم نعد نفكر
هذه يومياتنا البسيطة

.
.
.
صباح الخير

رابطة هويتي اسلامية said...

الحجاب حقيقة ثابتة أم مجال للتفكير

من باب تناول جميع الأراء وفتح باب النقاش كان لابد أن نتبني في رابطتنا هذا النقاش الذي سوف يجعل من النقاش مرجع للجميع للوصول إلي الحقيقة التي يعرفها البعض وتخفي علي البعض ويحاول البعض تجنبها.
ومن هنا تبنت الرابطة أن تكون هي حجة علي من يدور بينهم النقاش علي صفحاتها.
نفجر الجديد دائما حوارنا اليوم
الحجاب حقيقة ثابتة أم مجال للتفكير
وفيها ننقاش بعض المدونات التي أعلنتها صراحة رفضها للحجاب وحوارنا اليوم موجه إلي مدونة " مذكرات ثائرة ".
ندعوكم للمشاركة في هذا الحوار المفيد
تقبلوا دعوتنا ننتظركم لنستفاد منكم
رابطة هويتي إسلامية

الرابطة وبناء الأمة said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دعوة
أخي يا من رفضت سياسة مبارك عليك أن تكمل معنا الطريق حتي لا تكون دعواك دعوة إفتراء دون إثبات
دعوي مرفوعة ضد مبارك بنص ".........................."
أول جلسة
نتمني منك أخي المدون الحضور للجلسة
مع تحياتنا لك بالتوفيق
الكتيبة السياسية

alzaher said...

ما ذهب اليه الدكتور حمدان هو ما نفس اليع الكواكبي قبله بنحو تسعين عاما حين كتب "طبائع الاستبداد"
اما مسألة التعليم فهي صحيحة تماما
والا فقل لي : هل يدرس التلاميذ في المدارس المصرية اية نصوص من دستورهم؟
هل يسمع الواحد منهم من الروضة وحتى الجامعة كلمات مثل المواطنة او الديمقراطية؟
انه الاستبداد يا ابن العم
اصل كل داء
ملحوظة: حين تنتهي من قراءة رواية فرج اخبرني برأيك فيها ، حيث انني انتهيت من قرائتها مؤخرا ايضا

خيرالدين said...

alzaher

فى احدى الحلقات على اذاعه تيت راديو يتخيل احمد الدرينى ان دوله معاديه ارسلت جيشا من الجواسيس ليتوغل فى كل مناصب وادارات مصر الحيويه لتدميرها فوجدوا ان ما يقوم به اهل البلد اكثر من الواجب بشويه وعادوا الى بلادهم

....
انا انتهيت من الروايه
ودى اول مره اقرا لرضوى عاشور ولن تكون الاخيره
انت ايه رايك فى الروايه؟؟